الخميس، 26 مارس 2015

هتلر

قال هتلر:" لست نبيا و لا رسولا لست مسلما لست محمدا . بل أنا هتلر ، الذي ولد ليكره اليهود ، و يذلهم بعذابه الى الأبد "
هو : أدولف هتلر .
المعروف بالديكتاتور.
المولد عام 1889 .
الذي مات عام 1945 .

كان و ما زال معروفة كراهيته الشديدة و مقته الأشد لليهود ، فحينما تمكن منهم راح يسحقهم و يحرقهم .
و ذلك لأطماعهم و أفعالهم التي لا راد لها الا ما فعله معهم هتلر .
مازالت كراهية اليهود الأحفاد لهتر ممتدة و ستبقى الى أن يخلوا العالم منهم أو يرجعوا عن أتعابهم للبشر و عن أطماعهم حيث يتواجدون .

مازالت كراهية هؤلاء الأحفاد لهتلر قائمة .
أرادوا تزييف التاريخ بخلق أشياء تهز ثقة العالم في حكم هتلر لكن كل محاولاتهم مليئة بالفشل الحاقد و الكراهية المتوارثة عن الأجداد للآباء للأحفاد حيث استحق الأجداد غضب هتلر الذي يستحقه الأحفاد و باءت و تبوء كل محاولاتهم بالفشل .
كان أدولف هتلر زعيم الحزب النازي .
مؤسس الرايخ الثالث .
اشترك في الحرب العالمية الأولى .
نظم بعدها حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني ( النازي ) 
انضم اليه الكثيرون نتيجة للأزمة المالية عام 1929 .
أيده كبار رجال الصناعة .
عينه هيندينورج رئيسا للوزراء عام 1933 .
أصبح هتلر رئيسا للجمهورية عام 1934 .
قاد العالم الى الحرب العالمية الثانية عام 1939 .
سام اليهود صنوف العذاب الذي يستحقونه لتدخلهم في شؤون بلاده بالأطماع المتوارثة .

لما سئل هتلر عن كراهيته بتعذيبه اليهود قال :
" انهم يستحقون أكثر مما أفعل بهم ..أنا الوحيد في هذا العالم الذي استحق اليهود أن يعذبوا على يديه ..استخفوا برسولهم موسى ، حتى ضاق بهم ،أمام أطماعهم و جشعهم و كان ضيق موسى يتحول الى بعد عنهم ، لأن الله لا يحب أن يفعل أنبياءه شرا .

أعتقد أن الذي استطاع أن يتعامل مع اليهود و يكسبهم و يشل حركتهم في نفس الوقت هو رسول الاسلام محمد الذي فهم ما تدور به عقولهم و قلوبهم ... لذا كان محمد حريصا عليهم ليبلغ رسالته فاستقطبهم بطريقته التي لم و لن يصل الى مرتبتها أحد ، فالتعامل مع اليهود مشكلة غيرعادية انهم لا يستحقون الحياة الا أن محمدا كان واسع الصدر يملك منطقا غير عادي تأكدنا منه لتعامله معهم بالود الذي لم يألفوه و بالقوة التي شهدوها ...أعتقد أنه لو كان محمد في عصرنا هذا لما فعل ما فعلت مع اليهود لكنهم لا يستحقون الا ما قمت به معهم .
لست نبيا و لا رسولا لست مسلما لست محمد بل أنا هتلر الذي ولد ليكره اليهود و يذلهم بعذابه الى الأبد .
هذا هو هتلر الذي ولد ليكره اليهود ........
هذا الموضوع مأخوذ من كتاب " الاسلام و رسوله في فكر هؤلاء " صفحة 103

انا عن نفسي لا أصدق هذا الكلام ابدا لانه لا يستند الى اي دليل 
ثانيا الكلام يقوم بتأكيد الهولوكوست و التي اثبتنا انها كذب بكذب
'‏قال هتلر:" لست نبيا و لا رسولا لست مسلما لست محمدا . بل أنا هتلر ، الذي ولد ليكره اليهود ، و يذلهم بعذابه الى الأبد "  هو : أدولف هتلر . المعروف بالديكتاتور. المولد عام 1889 . الذي مات عام 1945 .  كان و ما زال معروفة كراهيته الشديدة و مقته الأشد لليهود ، فحينما تمكن منهم راح يسحقهم و يحرقهم .  و ذلك لأطماعهم و أفعالهم التي لا راد لها الا ما فعله معهم هتلر . مازالت كراهية اليهود الأحفاد لهتر ممتدة و ستبقى الى أن يخلوا العالم منهم أو يرجعوا عن أتعابهم للبشر و عن أطماعهم حيث يتواجدون .  مازالت كراهية هؤلاء الأحفاد لهتلر قائمة .  أرادوا تزييف التاريخ بخلق أشياء تهز ثقة العالم في حكم هتلر لكن كل محاولاتهم مليئة بالفشل الحاقد و الكراهية المتوارثة عن الأجداد للآباء للأحفاد حيث استحق الأجداد غضب هتلر الذي يستحقه الأحفاد و باءت و تبوء كل محاولاتهم بالفشل .  كان أدولف هتلر زعيم الحزب النازي .  مؤسس الرايخ الثالث .  اشترك في الحرب العالمية الأولى .  نظم بعدها حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني ( النازي )  انضم اليه الكثيرون نتيجة للأزمة المالية عام 1929 . أيده كبار رجال الصناعة . عينه هيندينورج رئيسا للوزراء عام 1933 . أصبح هتلر رئيسا للجمهورية عام 1934 . قاد العالم الى الحرب العالمية الثانية عام 1939 . سام اليهود صنوف العذاب الذي يستحقونه لتدخلهم في شؤون بلاده بالأطماع المتوارثة .  لما سئل هتلر عن كراهيته بتعذيبه اليهود قال : " انهم يستحقون أكثر مما أفعل بهم ..أنا الوحيد في هذا العالم الذي استحق اليهود أن يعذبوا على يديه ..استخفوا برسولهم موسى ، حتى ضاق بهم ،أمام أطماعهم و جشعهم و كان ضيق موسى يتحول الى بعد عنهم ، لأن الله لا يحب أن يفعل أنبياءه شرا .  أعتقد أن الذي استطاع أن يتعامل مع اليهود و يكسبهم و يشل حركتهم في نفس الوقت هو رسول الاسلام محمد الذي فهم ما تدور به عقولهم و قلوبهم ... لذا كان محمد حريصا عليهم ليبلغ رسالته فاستقطبهم بطريقته التي لم و لن يصل الى مرتبتها أحد ، فالتعامل مع اليهود مشكلة غيرعادية انهم لا يستحقون الحياة الا أن محمدا كان واسع الصدر يملك منطقا غير عادي تأكدنا منه لتعامله معهم بالود الذي لم يألفوه و بالقوة التي شهدوها ...أعتقد أنه لو كان محمد في عصرنا هذا لما فعل ما فعلت مع اليهود لكنهم لا يستحقون الا ما قمت به معهم .  لست نبيا و لا رسولا لست مسلما لست محمد بل أنا هتلر الذي ولد ليكره اليهود و يذلهم بعذابه الى الأبد .  هذا هو هتلر الذي ولد ليكره اليهود ........  هذا الموضوع مأخوذ من كتاب " الاسلام و رسوله في فكر هؤلاء " صفحة 103  رابط التحميل  http://www.gulfup.com/?pUNG90  انا عن نفسي لا أصدق هذا الكلام ابدا لانه لا يستند الى اي دليل  ثانيا الكلام يقوم بتأكيد الهولوكوست و التي اثبتنا انها كذب بكذب‏'

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بعد إصابته بمرض السرطان وقبل وفاته بأسابيع قليلة

بعد إصابته بمرض السرطان وقبل وفاته بأسابيع قليلة تلقى آرثر لاعب التنس الشهير و أسطورة ويمبلدون العديد من الرسائل من معجبيه .. و فى إحدى الرس...